وعَشيةٍ أَهْدَتْ لعيِنك مَنْظرا
قَدِمَ السرورُ به لقلبك وافِدا
روضٌ كمُخْضرِّ العِذار وجَدْول
نَقَشت عليه يدُ النسيم مَباردا
والنخلُ كالهِيف الحِسانِ تَزيَّنت
فلَبِسْنَ من أثمارهن قلائدا
وعَشيةٍ أَهْدَتْ لعيِنك مَنْظرا
قَدِمَ السرورُ به لقلبك وافِدا
روضٌ كمُخْضرِّ العِذار وجَدْول
نَقَشت عليه يدُ النسيم مَباردا
والنخلُ كالهِيف الحِسانِ تَزيَّنت
فلَبِسْنَ من أثمارهن قلائدا