سائلي عن توحشي وهو أنسي

Facebook
Twitter
LinkedIn
Pinterest
Pocket
WhatsApp

سائلي عَنْ تَوَحُّشي وهو أُنْسِي

كيفَ حالُ مُتَيَّمٍ بَعْدَ خَمسِ

ما رَأتْ فِيْها عَيْنُهُ لَمْحَ نُورٍ

غَيْرَ ضَوءِ مِصْباح أوْ نُورِ شَمْسِ

يَسْهَرُ اللَّيلَ مِنْ مَداهُ بِوَجْدٍ

مُسْتَطيلٍ ومِنْ دُجاهُ بِرَمْسِ

واضِعاً فَوْقَ قَلْبِهِ راحَتَيْهِ

يَغْتَدي في غَرامهِ كَيْفَ يُمسِي

قَدْ تَغَنَّى فِيهِ العَواذِلُ حتَّى

ما يُحَسُّ كَلامُهُم غَيْرَ هَمْسِ

Facebook
Twitter
LinkedIn
Pinterest
Pocket
WhatsApp

Never miss any important news. Subscribe to our newsletter.