ألا يا ابن الدوامي

Facebook
Twitter
LinkedIn
Pinterest
Pocket
WhatsApp

أَلا يا اِبنَ الدَواميِّ

وَمَن نائِلُهُ غَمرُ

أَتاني الطَبَقُ الفِضَّ

ةُ فيهِ الذَهَبُ التِبرُ

وُجوهٌ كَالدَنانيرِ

زَهاها الحُسنُ وَالبِشرُ

لَها مِن بِشرِ مُهديها

وَمِن ضَوعَتِهِ نَشرُ

نَماها والِدٌ عِندي

لَها تَصحيفُهُ مَهرُ

فَخُذها مِدَحاً تَبقى

وَيَفنى دونَها الدَهرُ

فَقَد أَبقى لَنا الكوفي

يُ رَسماً سَنَّهُ الشِعرُ

بِأَنّا نَرجِعُ الأَطبا

قَ فيها الحَمدُ وَالشِكرُ

Facebook
Twitter
LinkedIn
Pinterest
Pocket
WhatsApp

Never miss any important news. Subscribe to our newsletter.