يا معشر الرؤساء والأصحاب

Facebook
Twitter
LinkedIn
Pinterest
Pocket
WhatsApp

يا مَعشَرَ الرُؤَساءِ وَالأَصحابِ

وَجَماعَةَ السُؤّالِ وَالطُلّابِ

مَن كانَ مَولانا عَليهِ ساخِطاً

أَو كانَ طالِبَ نائِلٍ وَثَوابِ

أَو كانَ صاحِبَ حاجَةٍ لا تَنبَغي

بِوَسيلَةٍ مَسدودَةِ الأَبوابِ

فَليَتَّخِذني شافِعاً فَشَفاعَتي

في حَقِّهِ مِن أَوكَدِ الأَسبابِ

وَأَنا الكَفيلُ بِأَنَّها لا تَنقَضي

أَبَداً مَدى الأَيّامِ وَالأَحقابِ

في كُلِّ يَومٍ رُقعَةٌ مُسوَدَّةٌ

وَدَعا بِحَمدِ اللَهِ غَيرُ مُجابِ

وَكَذا تَكونُ مَواقِعُ الشُعَراءِ مِن

رُؤَسائِهِم وَمَواضِعُ الكُتّابِ

Facebook
Twitter
LinkedIn
Pinterest
Pocket
WhatsApp

Never miss any important news. Subscribe to our newsletter.