لبست من الأعمار تسعين حجة

Facebook
Twitter
LinkedIn
Pinterest
Pocket
WhatsApp

لبست من الأعمار تسعينَ حجة

وعندي رجاءٌ بالزيادةِ مولعُ

وقد أقبلت إحدى وتسعون بعدها

ونفسي إِلى خمسٍ وستٍ تطلَّع

ولا غرو أن آتي هنيدة سالماً

فقد يدركُ الإنسان ما يتوقع

وقد عاف قبلي عاقل طول عمره

ولالامَهم مَن فيهِ للعقل موضع

Facebook
Twitter
LinkedIn
Pinterest
Pocket
WhatsApp

Never miss any important news. Subscribe to our newsletter.