دخلت على ابن الشهرزوري ليلة

Facebook
Twitter
LinkedIn
Pinterest
Pocket
WhatsApp

دَخَلتُ عَلى اِبنِ الشَهرزوريِّ لَيلَةً

وَقَد أُغلِقَت دونَ الوَزيرِ المَغالِقُ

فَعايَنتُهُ وَلهانَ يَرطلُ فَيشَةً

وَيُنشدُها وَالخَدُّ بِالدَمعِ غارِقُ

وَماذا عَسى الواشونَ أَن يَتَحَدَّثوا

سِوى أَن يَقولوا إِنَّني لَكِ عاشِقُ

نَعَم صدقَ الواشونَ أَنتَ حَبيبَةٌ

إِلَيَّ وَإِن لَم تَصفُ مِنكِ الخَلائِقُ

Facebook
Twitter
LinkedIn
Pinterest
Pocket
WhatsApp

Never miss any important news. Subscribe to our newsletter.