كم ذا التبظرم زائدا عن حده

Facebook
Twitter
LinkedIn
Pinterest
Pocket
WhatsApp

كَم ذا التَّبَظرُمُ زائِداً عَن حَدِّهِ

ما كانَ قَبلكَ هَكَذا الحُدبانُ

فَحِرِ امّ مُلكٍ أَنتَ مالِكُ أَمرِهِ

مَن أَنتَ يا هذا وَما بيسانُ

أَظهَرتَ فَضلَ تُقىً وَفَضلَ تَعَفُّفٍ

وَاللَهُ يَعلَمُ أَنَّهُ بُهتانُ

ما طالَ في اللَيلِ البَهيمِ سُجودُهُ

إِلّا لِيَركَعَ فَوقَهُ السودانُ

فَإِذا سَمِعتَ سَمِعتَ أَمراً مُنكَراً

وَإِذا رَأَيتَ رَأَيتَ لا إِنسانُ

Facebook
Twitter
LinkedIn
Pinterest
Pocket
WhatsApp

Never miss any important news. Subscribe to our newsletter.