إن كنت خنتكم المودة ساعة

Facebook
Twitter
LinkedIn
Pinterest
Pocket
WhatsApp

إن كنتُ خنتكمُ المودةَ ساعةً

أو مِلْتُ بعدكمُ لقول العُذَّل

أو آنسَتْ روحي بشيء راحةً

من منظرٍ أو مَشْرب أو مأكل

فزعمتُ أن النيل عند كماله

أوفى وأغزر من نَوال الأَفْضَل

أو قلتُ إِن الشمس تُدرِك شأوه

في النفع أو في النور أو في المنزل

هيهاتَ جلَّ عن الدلائل فضلُه

قدرا وصار ضرورةً لم يُشْكِل

Facebook
Twitter
LinkedIn
Pinterest
Pocket
WhatsApp

Never miss any important news. Subscribe to our newsletter.