ولقد بدا والصولجان بكفّه

Facebook
Twitter
LinkedIn
Pinterest
Pocket
WhatsApp

ولقد بدا والصولجان بكفّهِ

والأرض في حلل لها وبرود

فعجبت من طوع الكرينَ بنانهُ

في حالة التصويب والتصعيد

كالشمس يحمل كالهلال دحا به

بعضَ الكواكب في سماءِ البيد

وكأنّهُ بين القواضب والقنا

يختال بين لواحظٍ وقدود

وسنانُ أغيدُ كالغزال جفونه

شركٌ يصيد به كماة الصيد

نثرتْ نظيمَ السّرد وهو مضاعف

من دون قلب الهائم المعمود

حتى كأنَّ ظبي سليمان قضيت

بفساد ما طبعتْ يدا داوود

Facebook
Twitter
LinkedIn
Pinterest
Pocket
WhatsApp

Never miss any important news. Subscribe to our newsletter.