وكم كان لي قدما قصيد ومقصد

Facebook
Twitter
LinkedIn
Pinterest
Pocket
WhatsApp

وَكَم كانَ لي قِدماً قَصيدٌ ومقصدٌ

أَقاما عَلى وَعدٍ بِكُفأَينِ لِلمَجدِ

مَنازِلُ كانَت في اِنتِظارٍ لِساكِنِ

فَدونَكَ سُكناها عَلى الطائِرِ السَعدِ

وَلَم يَهدِني قَصدٌ إِلى قَصدِ مَدحِهِ

فَأُطنِبَ إِلّا أَن يَكونَ عَلى القَصدِ

وَمِن قَبلِهِ كُنّا نُرَجّيهِ لِلمُنى

فَأَمّا لِتَحبيرِ الثَناءِ فَمِن بَعدِ

عُلاً فَوقَ غياتِ المَقولِ وَمُنتَهى ال

ثناءِ وَوُسعُ الحَمدِ مِن أَوسَعِ الجَهدِ

Facebook
Twitter
LinkedIn
Pinterest
Pocket
WhatsApp

Never miss any important news. Subscribe to our newsletter.