بَدرُ بَمٍّ مِنَ القَبا

فَوقَ غُصنٍ طُلوعُهُ

جامِعُ الحُسنِ وَقفُهُ

مِن فُؤادي جَميعُهُ

يُؤمِنُ القَلبَ قُربُهُ

وَنَواهُ يَروعُهُ

وَهوَ عاصٍ لِقَولِ لا

حٍ عَلى مَن يُطيعُهُ

فَبَصيراً بِهِ غَدَو

تُ وَسَمعي سَميعُهُ

وَلَدى نارِ طَورِهِ

دَلَّ قَلبي خُشوعِهِ

حُبُّهُ ساكِنُ القُلو

بِ فَكُلٌّ رَبوعُهُ

طَيِّبٌ طابَ عُرفُهُ

فَزَماني رَبيعُهُ

كَيفَ أُخفي وِصالَهُ

وَشَذاهُ يُذيعُهُ

Facebook
Twitter
LinkedIn
Pinterest
Pocket
WhatsApp

Never miss any important news. Subscribe to our newsletter.