بركت تلوح وفي الفؤاد بلابل

Facebook
Twitter
LinkedIn
Pinterest
Pocket
WhatsApp

بَرَكت تَلوحُ وَفي الفُؤاد بَلابِلُ

سفَهاً وَهَل يُثني الحَليمَ الجاهِلُ

يا هَذِهِ كفِّي فَإِنّي عاشِقٌ

مَن لا يَرُدُّ هَوايَ عَنها عاذِلُ

حُبّ اعتِمادٍ في الجَوانِحِ ساكِنٌ

لا القَلبُ ضاقَ بِهِ وَلا هُوَ راحِلُ

يا ظَبيَةً سَلَبَت فُؤادَ مُحَمدٍ

أَوَ لَم يُرَوّعكِ الهَزبرُ الباسِلُ

مَن شَكَّ أَنّي هائِمٌ بِكِ مُغرَمٌ

فَعَلى هَواكِ لَهُ عليّ دَلائِلُ

لَونٌ كَسَتهُ صُفرَةٌ وَمَدامِعٌ

هَطَلَت سَحائِبُها وَجِسمٌ ناحِلُ

Facebook
Twitter
LinkedIn
Pinterest
Pocket
WhatsApp

Never miss any important news. Subscribe to our newsletter.