تظن بنا أم الربيع سآمة

Facebook
Twitter
LinkedIn
Pinterest
Pocket
WhatsApp

تَظُنُّ بِنا أُمُّ الرَبيع سآمَةً

أَلا غَفَرَ الرَحمانُ ذَنبا تُواقِعُهْ

أَأَسأمُ ظَبيا في ضُلوعي كِناسهُ

وَبَدرَ تَمامٍ في فُرادي مَطالِعُهْ

وَرَوضَةَ حُسنٍ أَجتَني مِن ثِمارِها

وَبارِدَ ظَلمٍ لَم تُكَدّر شَرائِعُهْ

إِذا سَئِمَت كَفّي نَوالاً تُفيضُهُ

عَلى مُعتَفيها أَو عَدُوّا تُقارِعُهْ

Facebook
Twitter
LinkedIn
Pinterest
Pocket
WhatsApp

Never miss any important news. Subscribe to our newsletter.