أقْمتُ في الحُبِّ شاهِدَيْنِ

سَقامَ جِسْمِي ودَمْعَ عَيْنِي

وها أنا حالِفٌ يَميناً

بِوَرْدَةٍ فَوقَ وَجْنَتَيْنِ

قد حَفَّها الياسَمِينُ تُحْمى

مِنْ عِطْفِ صُدْغٍ بعَقْرَبَيْنِ

لَوُدُّكم في صَميم قَلْبِي

ما غَيَّرَتْهُ صُروفُ بَيْنِ

فَهَلْ لقاضي الهَوى مَضاءٌ

يحكُمُ ما بينَكُمْ وبَيْني

Facebook
Twitter
LinkedIn
Pinterest
Pocket
WhatsApp

Never miss any important news. Subscribe to our newsletter.