لازَوَرْدُ العِذارِ فَوْقَ نُضارِ ال
خَدِّ يَحْكي تاريخَ عهدِ الجمالِ
قَدْ وَشَتْهُ أيْدِي المحاسِنِ سَطْراً
مُحْكَمَ الشَّكل مُعْجَماً بالغَوالي
لازَوَرْدُ العِذارِ فَوْقَ نُضارِ ال
خَدِّ يَحْكي تاريخَ عهدِ الجمالِ
قَدْ وَشَتْهُ أيْدِي المحاسِنِ سَطْراً
مُحْكَمَ الشَّكل مُعْجَماً بالغَوالي