جلا الصبح أوني الكرى عن جفونه

Facebook
Twitter
LinkedIn
Pinterest
Pocket
WhatsApp

جَلا الصبُّحُ أَونيّ الكَرى عَن جفونهِ

وَفي صَدرهِ مِثلُ السِهامِ القَواصِدِ

تَمكَّنَ مِن غِرّاتِهِ الحُبُّ فانتَحى

عَليهِ بأَيدٍ أَيّدات حَواشِدِ

إِذا خَطَراتُ الشَوقِ قَلَّبنَ قَلبه

شَدَدنَ بأَنفاس شداد المَصاعِدِ

يُذَكِّرهُ خَفضُ الهَوى وَنَعيمُه

سَوالِفَ أَيامٍ وَليسَ بِعائدِ

Facebook
Twitter
LinkedIn
Pinterest
Pocket
WhatsApp

Never miss any important news. Subscribe to our newsletter.