أما لانسكاب الدمع في الخد راحة

Facebook
Twitter
LinkedIn
Pinterest
Pocket
WhatsApp

أَما لانسكابِ الدَمعِ في الخَدِّ راحَةٌ

لَقَد آنَ أَن يَفنى وَيَفنى بِهِ الخَدُّ

هَبُوا دَعوَةً يا آلَ فاسٍ لِمُبتَلٍ

بِما مِنهُ قَد عافاكُمُ الصَمَدُ الفَردُ

تَخَلَّصتُمُ مِن سجنِ أَغماتَ وَالتَوَت

عَلَيَّ قُيودٌ لَم يَحِن فَكَّها بَعدُ

من الدُهمِ أَمّا خلقُها فأساوِدٌ

تَلَوّى وَأَمّا الأَيدُ وَالبَطشُ فالأَسَدُ

فهُنِّئتُمُ النُعمى وَدامَت لِكُلّكُمُ

سَعادَتُهُ إِن كانَ خانَني سَعدُ

خَرَجتُم جَماعاتٍ وَخُلِّفتُ واحِداً

وَلِلَّه في أَمري وَأَمركمُ الحَمدُ

Facebook
Twitter
LinkedIn
Pinterest
Pocket
WhatsApp

Never miss any important news. Subscribe to our newsletter.