ما بال أيلول يدعوني وأتبعه

Facebook
Twitter
LinkedIn
Pinterest
Pocket
WhatsApp

ما بالُ أَيلولُ يَدعوني وَأَتبَعُهُ

إِلى الصَبوحِ كَأَنّي عَبدُ أَيلولِ

ما ذاكَ إِلّا لِأَنَّ العَيشَ مُقتَبلٌ

وَاللَيلُ مُلتَحفٌ بِالبَردِ وَالطولِ

وَقَد بَدَت طَلَّةٌ شَجواً تُخَبِّرنا

عَن الخَريفِ بِقَصفٍ غَيرِ مَملولِ

وَلاحَ وَجهُ سهيلٍ فَهوَ جَوهَرَةٌ

حَمراءُ قَد رُكِّبَت في وَسطِ إِكليلِ

Facebook
Twitter
LinkedIn
Pinterest
Pocket
WhatsApp

Never miss any important news. Subscribe to our newsletter.