سقيا ورعيا لدير الزندورد وما

Facebook
Twitter
LinkedIn
Pinterest
Pocket
WhatsApp

سُقياً وَرَعياً لِدَيرِ الزِندَوَردِ وَما

يَحوي وَيَجمَعُ مِن راحٍ وَرَيحانِ

دَيرٌ تَدورُ بِهِ الأَقداحُ مُتَرَعَةً

مِن كَفِّ ساقٍ مَريضِ الطَرفِ وَسنانِ

وَالعودُ يَتبَعُهُ نايٌ يَوافِقُهُ

وَالشَدوُ يَحكِمُهُ غُصنٌ مِنَ البانِ

وَالقَومُ فَوضى تَرى هَذا يُقَبِّلَ ذا

وَذاكَ إِنسانُ سوءٍ فَوقَ إِنسانِ

هَذا وَدِجَلَةُ لِلرائينَ مُعرِضَةٌ

وَالطَيرُ يَدعو هَديلاً بَينَ أَغصانِ

بَرٌّ وَبَحرٌ فَصَيدُ البَرِّ مُقتَرِبٌ

وَالبَحرُ يَسبَحُ شَطّاهُ بِحيتانِ

Facebook
Twitter
LinkedIn
Pinterest
Pocket
WhatsApp

Never miss any important news. Subscribe to our newsletter.