حب لأحمد قد فشا

Facebook
Twitter
LinkedIn
Pinterest
Pocket
WhatsApp

حُبٌّ لأِحْمَدَ قَدْ فَشَا

بَيْنَ الْجَوانِحِ والْحَشَا

يَهْتَزُّ فِي حَرَكَاتِهِ

مِثْلَ الْقَضِيبِ إِذَا مَشَا

خَدَّاهُ مِنْ بَرَدِ الدُّجَا

وَالْمُقْلَتَانِ مِنَ الرَّشَا

لَمَّا ظَفِرْتُ بِوَصْلِهِ

وَمَلَكْتُ مِنْهُ مَا أشَا

أَحْلَى الْبَرِّيةِ أَوْ عَلَى

عَيْنِ الَّذي يَهْوَى غِشَا

وتَنَاوَمَتْ عَيْنُ الرَّقِي

بِ لَحَثِّ أَقْدَاحِ الْوِشَا

وفَشَا الحَدِيثُ بِحُبِّنا

والحُبُّ يَحْسُنُ إِنْ فَشَا

عَبَثَ الْوُشاةُ بوَصْلِنَا

حَسَداً فقُبِّحَ مَنْ وَشَا

Facebook
Twitter
LinkedIn
Pinterest
Pocket
WhatsApp

Never miss any important news. Subscribe to our newsletter.