دمع سيبذله وكان يصونه

Facebook
Twitter
LinkedIn
Pinterest
Pocket
WhatsApp

دمعٌ سيبذلهُ وكانَ يصونُهُ

دنِفٌ أصيبَ فأسعدتهُ جفونُهُ

لم يبكِ حتَّى غرَّهُ بفراقهِ

إلفٌ وطالَ بكاؤُهُ وحنينُهُ

ألِفَ السهادَ وهَل ينامُ متيمٌ

ما إن ينامُ زفيرُهُ وأنينُهُ

يا مَن يلومُ أفِق ودَعني والهَوى

أيُطيعني قلبي وهَذا دينُهُ

Facebook
Twitter
LinkedIn
Pinterest
Pocket
WhatsApp

Never miss any important news. Subscribe to our newsletter.