لو كنت ترحم من أصبحت تملكه

Facebook
Twitter
LinkedIn
Pinterest
Pocket
WhatsApp

لو كنت ترحمُ من أصبحتَ تملكُهُ

لكنتَ أرددتَ موتاً كادَ يُدركهُ

يا من هو الحسنُ إلا أنهُ بشر

لا شيء في جوهرِ الأنوارِ يشركهُ

سل مستهاماً بطولِ السقمِ متصلاً

متيماً أنتَ مبليهِ ومضحكُهُ

ترداد ذكركَ يغنيه وَيبذله

للحَتفِ لَولا رجاءٌ منكَ يمسكُهُ

Facebook
Twitter
LinkedIn
Pinterest
Pocket
WhatsApp

Never miss any important news. Subscribe to our newsletter.