أبيات

أسهاد وأدمع وزفير

أَسُهادٌ وَأَدمُعٌ وَزَفيرُ
بَعضُ هَذا عَلى المُحبِّ كَثيرُ
ما تَذَكَّرتُ وَصلَ حُبّيَ إِلّا
كادَ قَلبي شَوقاً إِلَيهِ يَطيرُ
سَكَنوهُ وَأَودَعُوهُ غَراماً
عَجَباً فيهِ جَنَّةٌ وَسَعيرُ

Exit mobile version