ألف السقم جسمه والحنين

Facebook
Twitter
LinkedIn
Pinterest
Pocket
WhatsApp

أَلِفَ السُّقْمُ جِسْمَهُ وَالحَنِينُ

وَبَرَاهُ الهَوى فَلَيْسَ يَبِينُ

قَدْ سَمِعنا أَنِينَهُ مِنْ قَرِيبٍ

فَاطْلُبوا الجِسْمَ حَيْثُ كَانَ الأَنِينُ

لَمْ يَعِشْ أَنَّهُ جَلِيدٌ وَلَكِنْ

طَلَبَتْهُ فَلَمْ تَجِدْهُ المَنُونُ

لا تَراهُ العُيُونُ إِلا ظُنُوناً

وَهْوَ أَخْفى مِنْ أَنْ تَراهُ العُيُونُ

فَهْوَ حَيٌّ لَمْ يَحْوِهِ طَرْفُ حَيٍّ

وَهْوَ مَيْتٌ في جِسْمِهِ مَدْفُونُ

Facebook
Twitter
LinkedIn
Pinterest
Pocket
WhatsApp

Never miss any important news. Subscribe to our newsletter.