لِعاصِمٍ سَماءٌ

عارِضُها تَهتانُ

أَمطارُها اللُجَينُ

وَالدُرُّ وَالعِقيانُ

وَنارُهُ تُنادي

إِذ خَبَتِ النيرانُ

الجودُ في قَحطانٍ

ما بَقِيَت غَسّانُ

اِسلَم وَلا أُبالي

ما فَعَلَ الإِخوانُ

صَلَّت لَهُ المَعالي

وَالسَيفُ وَالسِنانُ

ما ضَرَّ مُرتَجيهِ

مِن عَثرَةٍ زَمانُ

مَن غالَهُ مَخوفٌ

فَعاصِمٌ أَمانُ

Facebook
Twitter
LinkedIn
Pinterest
Pocket
WhatsApp

Never miss any important news. Subscribe to our newsletter.