ولي كبد من حب ظمياء أصبحت

Facebook
Twitter
LinkedIn
Pinterest
Pocket
WhatsApp

وَلي كَبِدٌ مِن حُبِّ ظَمياءَ أَصبَحَت

كَذي الجُرحِ يُنكى بَعدَما رَقَأَ الدَمُ

أَصابَ الهَوى قَلباً بَعيداً مِنَ الهَوى

وَما كُلُّ مَن يَبغي السَلامَةَ يَسلَمُ

أُجَمجِمُ عَن عَوّادِ قَومِيَ عِلَّتي

وَحُبُّكُمُ ذاكَ الدَخيلُ المُجَمجَمُ

Facebook
Twitter
LinkedIn
Pinterest
Pocket
WhatsApp

Never miss any important news. Subscribe to our newsletter.