أخ لي مستور الطباع جعلته

Facebook
Twitter
LinkedIn
Pinterest
Pocket
WhatsApp

أَخٌ لِيَ مَستورُ الطِباعِ جَعَلتَهُ

مَكانَ الرِضى حَتّى اِستَقَلَّ بِهِ الوُدُّ

وَتَحتَ الرِضى لَو أَن تَكونَ خَبَرتَهُ

وَدائِعُ لا يَرضى بِها الهَزلُ وَالجَدُّ

لَعَمرِيَ لَيسَت صَفَقَةُ المَرءِ تَنطَوي

عَلى ذَمِّ شَيءٍ كانَ أَوَّلَهُ حَمدُ

فَأَعطِ الرِضى كُلَّ الرِضى مَن خَبَرتَهُ

وَقِف بِالرِضى عَنهُ إِذا لَم يَكُن بُدُّ

Facebook
Twitter
LinkedIn
Pinterest
Pocket
WhatsApp

Never miss any important news. Subscribe to our newsletter.