غاب والله أحمد فأصابت

Facebook
Twitter
LinkedIn
Pinterest
Pocket
WhatsApp

غابَ وَاللَهِ أَحمَدٌ فَأَصابَت

ني لَهُ قِطعَةٌ مِنَ الأَحزانِ

وَتَخَلَّفتُ بَعدَهُ في أُناسٍ

أَلبَسوني صَبراً عَلى الحَدَثانِ

ما لِنَورِ الرَبيعِ في غَيرِ حُسنٍ

ما لَهُم مِن تَغَيُّرِ الأَلوانِ

أَنكَرَتهُم نَفسي وَما ذَلِكَ الإِن

كارُ إِلّا مِن شِدَّةِ العِرفانِ

وَإِساءاتُ ذي الإِساءَةِ يُذكِر

نَكَ يَوماً إِحسانَ ذي الإِحسانِ

كَثرَةُ الصُفرِ يَمنَةً وَشِمالاً

أَضعَفَت في نَفاسَةِ العُقبانِ

Facebook
Twitter
LinkedIn
Pinterest
Pocket
WhatsApp

Never miss any important news. Subscribe to our newsletter.