وما وجدت لقلبي راحة أبدا

Facebook
Twitter
LinkedIn
Pinterest
Pocket
WhatsApp

وَما وَجدتُ لِقَلبي راحَةً أَبَداً

وَكَيفَ ذاكَ وَقَد هُيّيتُ لِلكَدَرِ

لَقَد رَكِبتُ عَلى التَغريرِ وَاِعجَبا

مِمَّن يُريدُ النَجا في المِسلَكِ الخَطِرِ

كَأَنَّني بَينَ أَمواجٍ تُقَلِّبُني

مُقَلِّباً بَينَ إِصعادٍ وَمُنحَدَرِ

الحُزنُ في مُهجَتي وَالنارُ في كَبِدي

وَالدَمعُ يَشهَدُ لي فَاِستَشهِدوا بَصَبري

Facebook
Twitter
LinkedIn
Pinterest
Pocket
WhatsApp

Never miss any important news. Subscribe to our newsletter.