عالمٌ بحبيه

مطرقٌ من التيه

يوسف الجمالِ وفر

عون في تعديه

لا وحق ما أنا من

عطفه أرجيه

ما الحياةُ نافعةٌ

لي على تأبيهِ

النعيمُ يشغلهُ

والجمالُ يطغيهِ

فهو غير مكترثٍ

للذي ألاقيه

تائهٌ تزهده

في رغبتي فيهِ

Facebook
Twitter
LinkedIn
Pinterest
Pocket
WhatsApp

Never miss any important news. Subscribe to our newsletter.