إذا شئت أن تسمع حنينا كأنه

Facebook
Twitter
LinkedIn
Pinterest
Pocket
WhatsApp

إِذا شِئتَ أَن تَسمَعَ حَنيناً كَأَنَّهُ

حَنينُ المَطايا في البِلادِ البلاقعِ

وَنوحاً كَأَنَّ الطائِراتِ تَنوحهُ

بِأَنفاسِ مَحزونٍ وَأَنَّةِ ساجِعِ

فَكُن مُنشِدَ البَيتِ الَّذي نَشدَانهُ

أَلَذُّ وَأَحلى في خُروقِ المَسامِعِ

وَكَيفَ تَرى لَيلى بِعَينٍ تَرى بِها

سِواها وَما طَهَّرتها بِالمَدامِعِ

Facebook
Twitter
LinkedIn
Pinterest
Pocket
WhatsApp

Never miss any important news. Subscribe to our newsletter.