أتيح لقلبي من شقاوة جده

Facebook
Twitter
LinkedIn
Pinterest
Pocket
WhatsApp

أُتيحَ لِقَلبي مِن شَقاوَةِ جَدِّهِ

غَزالٌ غَريرٌ فاتِرُ الطَرفِ ساحِرُه

تَقَنَّصَ عَقلي دَلُّهُ وَأَعانَهُ

عَلى قَبضِ روحي ثَغرُهُ وَمَحاجِرُه

وُقَد فَعَلَت كُلَّ الأَفاعيلِ عَينُهُ

بِجِسمي فَأَمسى وَالسِقامُ مُخامِرُه

فَأَصبَحتُ قَد أَعيَت بِأَمرِيَ حيلَتي

وَأَعيا بِهِ ذو الرَأيِ مِمَّن أُشاوِرُه

وَأَوَّلُ هَذا الحُبِّ حُزنٌ مُلازِمٌ

وَهَمٌّ يُطيرُ النَومَ وَالمَوتُ آخِرُه

Facebook
Twitter
LinkedIn
Pinterest
Pocket
WhatsApp

Never miss any important news. Subscribe to our newsletter.