ألا لله ويوم الدار يوما

Facebook
Twitter
LinkedIn
Pinterest
Pocket
WhatsApp

أَلا لِلَّهِ وَيومُ الدارِ يَوماً

بَعيدَ الذِكرِ مَحمودَ المَآلِ

تَرَكتُ بِهِ نِساءَ بَني كِلابٍ

فَوارِكَ مايُرِغنَ إِلى الرِجالِ

تَرَكنا الشَيخَ شَيخَ بَني قُرَيظٍ

بِبَطنِ القاعِ مَمنوعَ الزَيالِ

مُقاطَعَةٌ أَحِبَّتُهُ وَلَكِن

يَبيتُ مِنَ الخَوامِعِ في وِصالِ

تَخِفُّ إِذا تَطارَدنا كِلابٌ

فَكَيفَ بِها إِذا قُلنا نَزالِ

تَرَكناها وَلَم يُترَكنَ إِلّا

لِأَبناءِ العُمومَةِ وَالمَوالي

فَلَم يَنهَضنَ عَن تِلكَ الحَشايا

وَلَم يَبرُزنَ مِن تِلكَ الحِجالِ

Facebook
Twitter
LinkedIn
Pinterest
Pocket
WhatsApp

Never miss any important news. Subscribe to our newsletter.