هل تحسان لي رفيقا رفيقا

Facebook
Twitter
LinkedIn
Pinterest
Pocket
WhatsApp

هَل تُحِسّانِ لي رَفيقاً رَفيقا

مُخلِصَ الوُدِّ أَو صَديقاً صَديقا

لارَعى اللَهُ ياخَليلَيَّ دَهراً

فَرَّقَتنا صُروفُهُ تَفريقا

كُنتُ مَولاكُما وَما كُنتُ إِلّا

والِداً مُحسِناً وَعَمّاً شَفيقا

فَاِذكُراني وَكَيفَ لاتَذكُراني

كُلَّما اِستَخوَنَ الصَديقُ الصَديقا

بِتُّ أَبكيكُما وَإِنَّ عَجيباً

أَن يَبيتَ الأَسيرُ يَبكي الطَليقا

Facebook
Twitter
LinkedIn
Pinterest
Pocket
WhatsApp

Never miss any important news. Subscribe to our newsletter.