وَزِيارَةٍ مِن غَيرِ وَعدِ

في لَيلَةٍ طُرِقَت بِسَعدِ

باتَ الحَبيبُ إِلى الصَبا

حِ مُعانِقي خَدّاً لِخَدِّ

يَمتارُ فِيَّ وَناظِري

ماشِئتَ مِن خَمرٍ وَوَردِ

قَد كانَ مَولايَ الأَجَل

لَ فَصَيَّرَتهُ الراحُ عَبدي

لَيسَت بِأَوَّلِ مِنَّةٍ

مَشكورَةٍ لِلراحِ عِندي

Facebook
Twitter
LinkedIn
Pinterest
Pocket
WhatsApp

Never miss any important news. Subscribe to our newsletter.