قد صحبنا الزمان بالرغم منا

Facebook
Twitter
LinkedIn
Pinterest
Pocket
WhatsApp

قَد صَحِبنا الزَمانَ بِالرَغمِ مِنّا

وَهوَ يُردي كَما عَلِمتَ الصَحابا

وَحَلَلنا المَضيقَ ثُمَّ أَتَينا الرَحبَ

لَو دامَ تَركُنا وَالرِحابا

وَالجُسومُ التُرابُ تَحيا بِسُقيا

فَلِهَذا قُلنا سُقيتِ السَحابا

قَد رَضَينا الشُحوبَ لَو كانَ صَرفُ الدَه

رِ يَرضى لِلأَوجُهِ الإِشحابا

وَضَحِكنا وَلَيسَ ما يوجِبُ الضَح

كَ لَدَينا بَل ما يَهيجُ اِنتِحابا

كَم أَميرٍ أُميرَ في عاصِفاتٍ

بَعدَما حابَ في الحَياةِ وَحابى

Facebook
Twitter
LinkedIn
Pinterest
Pocket
WhatsApp

Never miss any important news. Subscribe to our newsletter.