أقعد فما نفع القيا

Facebook
Twitter
LinkedIn
Pinterest
Pocket
WhatsApp

أُقعُد فَما نَفَعَ القِيا

مُ وَلا ثَنى خَيراً قُعودُ

غَنَّتكَ دُنياكَ الخلو

بُ وَحُبُّها في الكَفِّ عودُ

أَمّا إِساءَتُها فَقَد

كانَت وَحُسناها رُعودُ

وَالمَرءُ يَهبِطُ هاوِياً

وَالعَيشُ مِن كَلَفٍ صَعودُ

وَالشَخصُ مِثلُ اليَومِ يَم

ضي في الزَمانِ فَلا يَعودُ

أَسعِد بِلا مِنٍّ فَإِنَّ

الجَودَ بِالنُعمى سُعودُ

وَالغَيثُ أَهنَوءُهُ الَّذي

يَهمي وَلَيسَ لَهُ رُعودُ

Facebook
Twitter
LinkedIn
Pinterest
Pocket
WhatsApp

Never miss any important news. Subscribe to our newsletter.