أَلَصُبحُ أَصبَحُ وَالظَلا

مُ كَما تَراهُ أَحَمُّ حالِك

يَتَبارَيانِ وَيَسلُكا

نِ إِلى الوَرى ضيقَ المَسالِك

أَسَدانِ يَفتَرِسانِ مَن

مَرّا بِهِ فَأَبَه لِذالِك

حَمَلا المَمالِكَ عَن رِدىً

قاضٍ إِلى خانٍ وَآلِك

أَودى المُلوكَ عَلى اِحتِرا

سِهِمُ وَلم تَبقَ المَمالِك

لا يَكذِبَنَّ مُؤَجَّلٌ

ما سالِمٌ إِلّا كَهالِك

يا رَضوَ لا أَرجو لِقا

أَكَ بَل أَخافَ لِقاءَ مالِك

Facebook
Twitter
LinkedIn
Pinterest
Pocket
WhatsApp

Never miss any important news. Subscribe to our newsletter.