لَقَد أَسِفتُ وَماذا رَدَّ لي أَسَفي
لَمّا تَفَكَّرتُ في الأَيّامِ وَالقِدَمِ
في العُدمِ كُنّا وَحُكمُ اللَهِ أَوجَدَنا
ثُمَّ اِتَّفَقنا عَلى ثانٍ مِنَ العَدَمِ
سِيّانِ عامٌ وَيَومٌ في ذَهابِهِما
كَأَنَّ ما دامَ ثُمَّ اِنبَتَّ لَم يَدُمِ
لقد أسفت وماذا رد لي أسفي
Facebook
Twitter
LinkedIn
Pinterest
Pocket
WhatsApp
- وسوم: بحر البسيط, عموديه, قافية الميم (م), قصائد قصيره
Facebook
Twitter
LinkedIn
Pinterest
Pocket
WhatsApp