ذَمَمتُكِ أُمَّ دَفرٍ فَاِسمَعيني
وَجازيني بِذَلِكَ أَو دَعيني
فَما كُنتُ الحَبيبَ إِلَيكَ يَوماً
فَأَقرُبُ في الثَوِيِّ لِتَخدَعيني
لَعَنتُكَ جاهِداً وَقَد اِشتَبَهنا
كِلانا راحَ في بُردَي لَعينِ
عَلى خُلقِ العَجوز غَدا بَنوها
لَهُم وِردٌ مِنَ الغَدرِ المَعينِ
إِذا ما الأَربَعونَ مَضَت كَمالاً
فَما لِلمَرءِ مِن أَربٍ لِعينِ
وَغِشيانُ النِساءِ إِذا تَقَضَّت
لِسُلطانِ المَنِيَّةِ كَالمُعينِ
ذممتك أم دفر فاسمعيني
Facebook
Twitter
LinkedIn
Pinterest
Pocket
WhatsApp
- وسوم: بحر الوافر, عموديه, قافية الياء (ي), قصائد قصيره
Facebook
Twitter
LinkedIn
Pinterest
Pocket
WhatsApp