كَما لا يَنقَضي الأَرَبُ
كَذا لا يَفتُرُ الطَرَبُ
خَلَت مِن حاجَتي الدُنيا
فَلَيسَ لِوَصلِها سَبَبُ
تَفانَت دونَها الأَطماعُ
حالَت دونَها الحُجُبُ
رَأَيتُ البائِسينَ سِوا
يَ قَد يَإِسوا وَما طَلَبوا
وَلَم يُبقِ الهَوى إِلّا الـ
ـتَمَنّي وَهوَ مُحتَسَبُ
سِوى أَنّي إِلى الحَيوا
نِ بِالحَرَكاتِ أَنتَسِبُ
كما لا ينقضي الأرب
Facebook
Twitter
LinkedIn
Pinterest
Pocket
WhatsApp
- وسوم: بحر مجزوء الوافر, عموديه, قافية الباء (ب), قصائد عامه
Facebook
Twitter
LinkedIn
Pinterest
Pocket
WhatsApp