وأخي حفاظ ماجد

Facebook
Twitter
LinkedIn
Pinterest
Pocket
WhatsApp

وَأَخي حِفاظٍ ماجِدٍ
حُلوِ الشَمائِلِ غَيرِ لاحِ
نادَيتُهُ وَاللَيلُ قَد
أَودى بِسُلطانِ الصَباحِ
يا صاحِ أَشكو حُلوَةَ ال
عَينَينِ جائِلَةَ الوِشاحِ
فيها اِفتَضَحتُ وَحُبُّها
في الناسِ يَسعى بِاِفتِضاحي
وَلَها وَلا ذَنبَ لَها
لَحظٌ كَأَطرافِ الرِماحِ
في القَلبِ يَجرَحُ دائِماً
فَالقَلبُ مَجروحُ النَواحي
أَجِنانُ جارِيَةَ المُهَذ
ذَبِ بِالفَضائِلِ وَالسَماحِ
مالي وَلَم أَكُ باذِلاً
وُدّاً وَلا فيكُم سَماحِ
فَبَخِلتِ أَنتِ وَلَيسَ أَه
لُكِ مِن قَبيلِكِ بِالشِحاحِ

Facebook
Twitter
LinkedIn
Pinterest
Pocket
WhatsApp

Never miss any important news. Subscribe to our newsletter.