إِذا ما وَطِئَ الأَمرَ
دُ لِلعِلمِ حَصى المَسجِد
فَقَد حَلَّ لَنا عَقداً
مِنَ التِكَّةِ تَستَعقِد
فَإِن كانَ عَروضِيّاً
فَقولوا سَجَدَ الهُدهُد
وَإِن أَعجَبَهُ النَحوُ
فَهَذاكَ لَنا أَجوَد
وَإِن مالَ إِلى الفِقهِ
فَلَلفِقهُ لَهُ أَفسَد
وَإِن كانَ كَلامِيّاً
فَحَرَّك طَرَفَ المِقوَد
وَمَيَّلهُ إِلى الجِدِّ
فَفيهِ قُربُ مَن يَبعُد
وَنِلهُ كَيفَما شِئتَ اِق
تِضاباً وَعَلى مَوعِد
وَقُل هَذا قَضاءُ اللَ
هِ هَل تَدفَعُ أَو تَجحَد
فَيا مَن وَطِئَ المَسجِ
دَ مِن ذي بَهجَةٍ أَغيَد
إذا ما وطئ الأمر
Facebook
Twitter
LinkedIn
Pinterest
Pocket
WhatsApp
- وسوم: بحر الوافر, عموديه, قافية الدال (د), قصائد عامه
Facebook
Twitter
LinkedIn
Pinterest
Pocket
WhatsApp