صاحِ ما لي وَلِلرُسومِ القِفارِ
وَلِنَعتِ المَطِيِّ وَالأَكوارِ
شَغَلَتني المُدامُ وَالقَصفُ عَنها
وَقِراعُ الطُنبورِ وَالأَوتارِ
وَاِستِماعي الغِناءَ مِن كُلِّ خَودٍ
ذاتِ دَلٍّ بِطَرفِها السَحّارِ
فَدَعوني فَذاكَ أَشهى وَأَحلى
مِن سُؤالِ التُرابِ وَالأَحجارِ
صاح ما لي وللرسوم القفار
Facebook
Twitter
LinkedIn
Pinterest
Pocket
WhatsApp
- وسوم: بحر الوافر, عموديه, قافية الراء (ر), قصائد قصيره
Facebook
Twitter
LinkedIn
Pinterest
Pocket
WhatsApp