أَما كَفى طَرفَكَ أَن يَنظُرا
إِن راحَ لِلتَسليمِ أَو بَكَّرا
رَأى الَّذي يَهوى فَلَم يَرضَهُ
حَظّاً وَما أَكثَرَ مَن لا يَرى
فَشَأنَكَ اليَومَ وَشَأنَ الَّذي
تَهوى فَما أَيأَسَ أَن تَظفَرا
قَصدُ الفَتى في كُلِّ ما رامَهُ
أَن يَبلُغَ الغايَةَ أَو يُعذَرا
أما كفى طرفك أن ينظرا
Facebook
Twitter
LinkedIn
Pinterest
Pocket
WhatsApp
- وسوم: بحر السريع, عموديه, قافية الراء (ر), قصائد قصيره
Facebook
Twitter
LinkedIn
Pinterest
Pocket
WhatsApp