كَيفَ أَصبَحتَ لا عَدِمتَ صَباحاً
صالِحاً يا مُحَمَّدُ اِبنَ قُرَيشِ
أُنسَ نَفسي كَيفَ اِستَجَزتَ اِطِّراحي
فيمَ ذا بَل عَلامَ ذا أَم لِأَيشِ
نَحنُ في حانِ تاجِرٍ عِندَنا اللَه
وُ بِحِلمٍ لَم نَمتَزِجهُ بِطَيشِ
وَالشَرابُ الَّذي يُجاءُ بِهِ مِن
طيزَناباذَ مُنتَهى كُلِّ عَيشِ
فَأتِنا الآنَ تَصطَبِح مَعَنا لا
مِتُّ حَتّى أَراكَ قائِدَ جَيشِ
أَصبَحَ البُخلُ مِنكَ يا أَحسَنَ الأُم
مَةِ يَحكي سَماحَةَ اِبنِ حُبَيشِ
كيف أصبحت لا عدمت صباحا
Facebook
Twitter
LinkedIn
Pinterest
Pocket
WhatsApp
- وسوم: بحر الخفيف, عموديه, قافية الشين (ش), قصائد هجاء
Facebook
Twitter
LinkedIn
Pinterest
Pocket
WhatsApp