جالَ ماءُ الشَبابِ في خَدَّيكَ
وَتَلالا البَهاءُ في عارِضَيكَ
وَرَمى طَرفُكَ المُكَحَّلُ بِالسِح
رِ فُؤادي فَصارَ رَهناً لَدَيكَ
أَنا مُستَهتِرٌ بِحُبِّكَ صَبٌّ
لَستُ أَشكو هَواكَ إِلّا إِلَيكَ
يا بَديعَ الجَمالِ وَالحُسنِ وَالدَل
لِ حَياتي وَميتَتي في يَدَيكَ
بِأَبي أَنتَ لَو بُليتَ بِوَجدٍ
لَم يَهُن ما لَقيتُ مِنكَ عَلَيكَ
أَصبَحَت بِالهَوى سِهامُ المَنايا
قاصِداتٍ إِلَيَّ مِن عَينَيكَ
جال ماء الشباب في خديك
Facebook
Twitter
LinkedIn
Pinterest
Pocket
WhatsApp
- وسوم: بحر الخفيف, عموديه, قافية الكاف (ك), قصائد قصيره
Facebook
Twitter
LinkedIn
Pinterest
Pocket
WhatsApp