يا مَن تَمَرَّهَ عَمداً
فَكانَ لِلعَينِ أَملا
وَفي الشُعوثَةِ أَيضاً
فَكانَ أَحلى وَأَحلى
أَرَدتَ أَن تَزدَريكَ ال
عُيونُ هَيهاتَ كَلّا
كَمَن أَرادَ بِشَيءٍ
سَماجَةً فَتَجَلّى
يا عاقِدَ القَلبِ مِنّي
هَلّا تَذَكَّرتَ حَلّا
تَرَكتَ جِسمي عَليلاً
مِنَ القَليلِ أَقَلّا
يَكادُ لا يَتَجَزّا
أَقَلَّ في اللَفظِ مِن لا
وَقَد مُلِئتَ لِعَيني
شُحّاً عَلَيَّ وَبُخلا
فَما تَراني لِوَصلٍ
وَإِن هَوَيتُكَ أَهلا
يا من تمره عمدا
																			
										Facebook									
																	
													
																			
										Twitter									
																	
													
																			
										LinkedIn									
																	
													
																			
										Pinterest									
																	
													
																			
										Pocket									
																	
													
																			
										WhatsApp									
																	
													- وسوم: بحر المجتث, عموديه, قافية اللام (ل), قصائد رومنسيه
																			
										Facebook									
																	
													
																			
										Twitter									
																	
													
																			
										LinkedIn									
																	
													
																			
										Pinterest									
																	
													
																			
										Pocket									
																	
													
																			
										WhatsApp									
																	
													