يا اِبنَ عَلِيٍّ عَلَوتَ إِن كانَ ما
حَدَّثتَ حَقّاً وَحَسبُكَ التُهَمُ
وَصلُ الَّذي راحَ كَالغَزالِ مِنَ ال
ديوانِ مِن فَوقِ أُذنِهِ قَلَمُ
قَد حَلَّ سَهواً أَو عامِداً أَحَدَ ال
زَرَّينِ لَمّا اِستَفَزَّهُ السَأَمُ
ثُمَّ بَدا خالُهُ الفَريدُ الَّذي
لَيسَ لَهُ مُؤنِسٌ وَلا رَهِمُ
حاشايَ إِنّي غَضَضتُ مِن بَصَري
تَكَرُّماً إِنَّ شيمَتي الكَرَمُ
فَلا أَصابَتكَ عَينُ ذي حَسَدٍ
فيهِ وَلا كُدِّرَت بِهِ النِعَمُ
يا ابن علي علوت إن كان ما
Facebook
Twitter
LinkedIn
Pinterest
Pocket
WhatsApp
- وسوم: بحر المنسرح, عموديه, قافية الميم (م), قصائد مدح
Facebook
Twitter
LinkedIn
Pinterest
Pocket
WhatsApp