نَفَرَ النَومُ وَاِحتَمى
مِن جُنوني كَأَنَّما
هُوَ أَيضاً مِنَ الحَبي
بِ جَفاءً تَعَلَّما
اِزجُرِ القَلبَ إِن صَبا
وَلُمِ العَينَ مِثلَما
جَشَّمتَ قَلبَكَ الصَبا
بَةَ حَتّى تَجَشَّما
أَنتِ يا عَينُ كُنتِ لي
لِلصَباباتِ سُلَّما
ثُمَّ حَمَّلتِني الثَقي
لَ وَأَبكَيتِني دَما
ثُمَّ أَلَّفتِ بَينَ طَر
فِيَ وَالنَجمِ في السَما
عَجَباً كَيفَ لَم يَصِر
هُوَ مِثلي مُتَيَّما
أَنتَ لَو لَم تَكُن شَقِي
ياً لَما كُنتَ مُغرَما
عَكَفَ الحُبُّ عيرَهُ
في فُؤادي وَخَيَّما
فَهوَ لا يَرحَلُ الزَما
نَ وَإِن قُلتُ يَمَّما
نفر النوم واحتمى
Facebook
Twitter
LinkedIn
Pinterest
Pocket
WhatsApp
Facebook
Twitter
LinkedIn
Pinterest
Pocket
WhatsApp